سيارات

رغم تراجع مبيعاتها في الولايات المتحدة وأوروبا الشرقية، سجلت شركة فولكس فاغن الألمانية زيادة في مبيعات شهر مايو (أيار) الماضي بنسبة أربعة في المائة لتبلغ المليون سيارة في السوق الصينية وحدها مقتربة بذلك من تحقيق هدفها المعلن لإنتاج عشرة ملايين سيارة في عام 2014 الحالي. وقدمت الشركة نموذجا تجريبيا (كونسبت)

بعد أن أظهرت الإحصائيات الألمانية أن الإقبال البطيء على السيارات الكهربائية قد يحبط توقعات المستشارة أنجيلا ميركل بارتفاع عدد السيارات الكهربائية العاملة في ألمانيا إلى المليون سيارة بحلول عام 2020، كشفت شركة «بي إم دبليو» عن بارقة أمل في احتمال تحقيق هذا التوقع بإعلانها عن أن أي ألماني يرغب باقتناء

تتسع باطراد حملة الترويج لمحاسن السيارة ذاتية القيادة مدعومة بإعلان شركة «غوغل» الأميركية لتكنولوجيا الإنترنت عن خططها لتصميم سيارة لا تحتاج إلى عجلة قيادة ولا إلى دواسات ولا حتى إلى سائق يسيّرها. أحدث مساهمة في هذه الحملة جاءت من أكثر من خبير واحد من خبراء تخطيط المدن الكبرى وتركزت، بمعظمها، على الدور

تطور الشركة الألمانية لصناعة السيارات الفارهة «أودي» حاليا شاحنا توربينيا كهربائيا للاستعمال في سياراتها المزودة بمحركات ديزل (سولار). وتقول الشركة إن الشاحن التوربيني الكهربائي سيؤدي إلى تحسين أداء هذه المحركات. وذكرت «أودي» أنه بالإضافة إلى هذا التحسين النوعي، سيؤدي الشاحن المنتظر إلى تسريع جهود

في تقرير وضعته وكالة «جى تى يو إي» الألمانية المتخصصة باختبار السيارات العاملة في بلادها، يتبين أن أكثر من عشرة ملايين من قائدي السيارات في ألمانيا ينتهكون القانون بقيادتهم مركبات غير صالحة للسير على الطرق. وذكر تقرير الوكالة أن «أضواء الكشافات التي تبهر السائقين أثناء الليل، والإطارات القديمة، والمكابح